،
ذكر أحد الإخوة أن العمال في المسالخ يسرقون اللحم من الزبائن أثناء سلخها وتقطيعها كل ذبيحة
يسرق منها كيلو أو كيلو ونصف بسرعة خاطفة دون علم صاحب الذبيحة
ثم تجمع أخر الدوام بمئات الكيلوات ثم يتم بيعها على أصحاب المطاعم بسعر أقل
وتم إقتناص هذا المشهد لإحدى عمليات السرقة،
حسبنا الله ونعم الوكيل